Cart 0
No products in the cart.

Search among dozens of medical consultations




  • من الصعب الإجابة على هذا السؤال بشكل قاطع دون معرفة المزيد عن حالتك. ومع ذلك، إذا كان الفواق يستمر لفترة طويلة ولا يستجيب للعلاجات الطبية، فقد يكون هناك سبب أساسي يتطلب العلاج الجراحي.

    هناك بعض الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى الفواق المستمر، مثل:

    • تهيج أو تلف العصب المبهم، وهو العصب الذي يتحكم في الحجاب الحاجز.
    • اضطرابات الجهاز العصبي، مثل مرض باركنسون أو التصلب المتعدد.
    • أمراض الجهاز الهضمي، مثل التهاب المعدة والأمعاء أو القرحة.
    • أمراض الرئة، مثل التهاب القصبات الهوائية أو الربو.
    • الأدوية، مثل المهدئات أو مضادات الاكتئاب.

    إذا كنت تعاني من الفواق المستمر، فقد يرغب طبيبك في إجراء اختبارات إضافية لتحديد السبب الأساسي. قد تشمل هذه الاختبارات:

    • أشعة X على الصدر.
    • فحص بالمنظار للجهاز الهضمي.
    • اختبارات الدم.

    إذا وجد طبيبك أن سبب الفواق هو اضطراب أو مشكلة طبية أساسية، فقد يوصي بإجراء جراحة. هناك العديد من أنواع العمليات الجراحية التي يمكن أن تساعد في علاج الفواق المستمر، بما في ذلك:

    • ربط العصب المبهم.
    • تثبيت الحجاب الحاجز.
    • إزالة جزء من الحجاب الحاجز.

    بشكل عام، تعتبر الجراحة خيارًا أخيرًا لعلاج الفواق المستمر. ومع ذلك، إذا كنت تعاني من الفواق الذي يؤثر على حياتك اليومية، فقد تكون الجراحة هي الخيار الأفضل لك.

    فيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك في تخفيف الفواق:

    • تجنب الأطعمة أو المشروبات التي قد تسبب لك الحازوقة.
    • اشرب كميات صغيرة من السوائل.
    • تناول وجبات صغيرة.
    • تجنب التدخين.
    • تجنب الكحول.
    • مارس تمارين التنفس العميق.
    • ضع ضغطًا على الحنجرة.

    إذا كنت تعاني من الفواق المستمر، فتحدث إلى طبيبك. يمكنهم مساعدتك في تحديد السبب الأساسي للفواق وتطوير خطة علاجية مناسبة لك.

  • من الواضح أن ابنتك لديها حساسية أو عدم تحمل لسمكة البياح. من الأفضل تجنب تقديم هذا النوع من السمك لها في المستقبل. ومع ذلك، يمكنها تناول أنواع أخرى من السمك بأمان، طالما أنها طازجة وغير معالجة.

  • الطب السلوكي والطب النفسي هما مجالان مترابطان يهتمان بدراسة وعلاج الصحة العقلية. ومع ذلك، هناك بعض الاختلافات الرئيسية بين الاثنين.

    الطب السلوكي هو مجال متعدد التخصصات يركز على العلاقة بين السلوك والعوامل البيولوجية والنفسية والاجتماعية. يشمل الطب السلوكي مجموعة متنوعة من التخصصات، بما في ذلك علم النفس السريري، وعلم النفس الاجتماعي، وعلم النفس العصبي.

    الطب النفسي هو فرع من الطب يركز على دراسة وعلاج الاضطرابات العقلية والأمراض العصبية. يشمل الطب النفسي مجموعة متنوعة من التخصصات، بما في ذلك علم النفس السريري، والطب النفسي العام، والطب النفسي للأطفال.

    فيما يلي بعض الاختلافات الرئيسية بين الطب السلوكي والطب النفسي:

    • التركيز: يركز الطب السلوكي على العلاقة بين السلوك والعوامل البيولوجية والنفسية والاجتماعية، بينما يركز الطب النفسي على دراسة وعلاج الاضطرابات العقلية والأمراض العصبية.
    • التدريب والتعليم: يتطلب الطب السلوكي عادةً درجة الماجستير أو الدكتوراه في علم النفس، بينما يتطلب الطب النفسي درجة البكالوريوس والطب والإقامة في الطب النفسي.
    • العلاجات: يستخدم الطب السلوكي مجموعة متنوعة من العلاجات، بما في ذلك العلاج النفسي والأدوية، بينما يستخدم الطب النفسي مجموعة متنوعة من العلاجات، بما في ذلك العلاج النفسي والأدوية والعلاجات البيولوجية.

    فيما يلي بعض الأمثلة على كيفية استخدام الطب السلوكي والطب النفسي معًا:

    • قد يستخدم طبيب نفسي العلاج السلوكي المعرفي (CBT) لعلاج اضطراب الاكتئاب الشديد.
    • قد يستخدم أخصائي علم النفس السلوكي العلاج السلوكي الجدلي (DBT) لعلاج اضطراب الشخصية الحدية.
    • قد يستخدم أخصائي علم النفس السريري العلاج الأسري لعلاج اضطرابات الأكل.

    في النهاية، فإن الطب السلوكي والطب النفسي هما مجالان مهمان لدراسة وعلاج الصحة العقلية. يعمل أخصائيو الطب السلوكي والطب النفسي معًا لتوفير أفضل رعاية ممكنة للمرضى الذين يعانون من مشاكل صحية عقلية.

  • هناك العديد من الأسباب المحتملة للشعور بالنبض في الرأس والألم الشديد الذي ينتقل إلى البطن والساق. تشمل بعض الأسباب الأكثر شيوعًا ما يلي:

    • الصداع النصفي: يمكن أن يسبب الصداع النصفي ألمًا شديدًا في جانب واحد من الرأس، غالبًا مع نبض. يمكن أن يصاحب الصداع النصفي أيضًا الغثيان والقيء والحساسية للضوء والضوضاء.
    • التهاب الشريان الصدغي: هو التهاب في الشرايين التي تغذي الرأس. يمكن أن يسبب التهاب الشريان الصدغي ألمًا شديدًا في جانب واحد من الرأس، غالبًا مع نبض. يمكن أن يصاحبه أيضًا تورم في الصدغين وألم في العينين.
    • ارتفاع ضغط الدم يمكن ان يسبب هذه الاعراض
    • انصح بزيارة الطبيب للمعاينة
  • بشكل عام، لا يوجد وقت أفضل أو أسوأ لتناول الزنك. ومع ذلك، هناك بعض الاعتبارات التي يجب مراعاتها عند اختيار الوقت المناسب لتناول الزنك، بما في ذلك:

    • امتصاص الزنك: يتم امتصاص الزنك بشكل أفضل عند تناوله على معدة فارغة. لذلك، يوصى بتناول الزنك قبل ساعة واحدة على الأقل من تناول الطعام أو بعد ساعتين من تناوله.
    • تفاعلات الأدوية: يمكن أن يتفاعل الزنك مع بعض الأدوية، مثل مدرات البول الثيازيدية. لذلك، من المهم استشارة الطبيب قبل تناول الزنك إذا كنت تتناول أي أدوية.
    • الأعراض الجانبية: يمكن أن يسبب الزنك بعض الآثار الجانبية، مثل الغثيان والقيء والإسهال. إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فمن الأفضل تناول الزنك مع الطعام أو تقليل الجرعة.

    بناءً على هذه الاعتبارات، فإن أفضل وقت لتناول الزنك هو على معدة فارغة، قبل ساعة واحدة على الأقل من تناول الطعام. ومع ذلك، إذا كنت تعاني من أي أعراض جانبية، فقد يكون من الأفضل تناول الزنك مع الطعام أو تقليل الجرعة.

  • ربما هذه نتيجة شحنات كهربائية في جسمك وينصح بتفريغها بالمشي حافيا في التراب بين فترة واخرى وايضا مسك شيئا حديديا مغروس في التراب

  • نعم جرثومة المعدة لها علاقة بالحالة النفسية لذا يجب علاجها اذا موجودة

  • **أسباب رعشة الطفل عند البكاء**

    هناك عدة أسباب محتملة لرعشة الطفل عند البكاء، منها:

    * **النمو الطبيعي:** قد تكون رعشة الطفل عند البكاء جزءًا طبيعيًا من نموه، حيث تتطور عضلاته وجهازه العصبي بشكل مستمر.
    * **الاستثارة العاطفية:** قد تؤدي الاستثارة العاطفية، مثل البكاء، إلى رعشة الطفل.
    * **نقص التغذية:** إذا كان الطفل جائعًا أو عطشانًا أو مرهقًا، فقد يبدأ في البكاء، مما قد يؤدي إلى رعشة.
    * **المشاكل الصحية:** في بعض الحالات، قد تكون رعشة الطفل عند البكاء علامة على مشكلة صحية، مثل انخفاض سكر الدم أو انخفاض درجة حرارة الجسم.

    **هل رعشة الطفل عند البكاء مقلقة؟**

    بشكل عام، لا تعتبر رعشة الطفل عند البكاء مقلقة، خاصة إذا كانت خفيفة وتختفي من تلقاء نفسها. ومع ذلك، إذا كانت رعشة الطفل شديدة أو لا تختفي، فقد يكون ذلك علامة على مشكلة صحية.

    **نصائح للتعامل مع رعشة الطفل عند البكاء**

    إذا كنت قلقًا بشأن رعشة طفلك عند البكاء، فتحدث إلى طبيب الأطفال. يمكن للطبيب فحص الطفل وتحديد السبب المحتمل للرعشة وتقديم النصائح بشأن كيفية التعامل معها.

    فيما يلي بعض النصائح للتعامل مع رعشة الطفل عند البكاء:

    * **حاول تهدئة الطفل:** يمكن أن يساعد ذلك في تقليل الاستثارة العاطفية التي قد تؤدي إلى رعشة.
    * **تحقق من حاجة الطفل:** تأكد من أن الطفل ليس جائعًا أو عطشانًا أو مرهقًا.
    * **استشر الطبيب:** إذا كنت قلقًا بشأن رعشة الطفل، فتحدث إلى طبيب الأطفال.

  • حبوب الميلاتونين من الصيدليات 

  • بعد علاج جرثومة المعدة تحتاج إلى الاستمرار على مثبط إفراز الحمض مثل omeprazole 

Type your medical consultation

Contact Us For Any Questions

icon

Sign up to Newsletter

logo
Now Loading