Cart 0
No products in the cart.

Search among dozens of medical consultations





  • إذا كنت تشعر برغبة في تناول الأشياء الغريبة مثل العملات المعدنية والبطاريات، فهذا يمكن أن يكون علامة على وجود اضطراب نفسي يسمى اضطراب الأكل الغريب (Pica)، والذي يتميز برغبة قوية في تناول الأشياء غير الغذائية.

    يجب عليك الاتصال بالطبيب النفسي الذي يعالجك لإخباره بما تشعر به، فقد يتطلب الأمر تعديل العلاج الذي تتلقاه لمساعدتك على التحكم في الرغبة في تناول الأشياء غير الغذائية. كما يجب البحث عن الأسباب المحتملة وراء هذا السلوك، حيث يمكن أن يكون ذلك نتيجة لنقص بعض المواد الغذائية في الجسم، أو نقص الحديد أو الزنك، أو بسبب الإجهاد النفسي أو القلق.

    على الرغم من أن تناول الأشياء غير الغذائية مثل العملات المعدنية والبطاريات يمكن أن يسبب أضرارًا خطيرة على صحتك، إذ أنها قد تسبب حدوث انسداد في المعدة أو الأمعاء والتي قد تؤدي إلى التسمم وتلف الأنسجة، لذلك يجب عدم الاستهانة بمثل هذه الأعراض ومراجعة الطبيب النفسي لتقييم الحالة ووضع الخطط اللازمة للعلاج.


  • إذا كنت قد قمت بزيارة طبيب الأسنان ولم يجد أي مشكلة في الفم أو الأسنان، فربما يكون هناك سبب آخر وراء رائحة الفم الكريهة. هناك عدة أسباب محتملة لرائحة الفم الكريهة، ومن بينها:

    1- الجفاف الفموي: يمكن أن يؤدي الجفاف إلى تراكم البكتيريا في الفم وبالتالي إلى رائحة كريهة.

    2- التهاب اللثة: يمكن أن يؤدي التهاب اللثة إلى تراكم البكتيريا وتلف الأنسجة في الفم، مما يؤدي إلى رائحة كريهة.

    3- الحموضة في المعدة: قد يؤدي ارتداد الحموضة من المعدة إلى الفم إلى رائحة كريهة.

    4- التهاب الجيوب الأنفية: يمكن أن يؤدي التهاب الجيوب الأنفية إلى تسرب المخاط إلى الفم وبالتالي إلى رائحة كريهة.

    5- التدخين: يمكن أن يؤدي التدخين إلى رائحة الفم الكريهة.

    للتخلص من رائحة الفم الكريهة، يمكنك اتباع بعض الإجراءات البسيطة مثل تنظيف الأسنان واللسان بشكل جيد والمحافظة على رطوبة الفم من خلال شرب الماء بكثرة والامتناع عن التدخين والتخفيف من تناول الأطعمة الحارة والمسببة للرائحة الكريهة. وإذا لم تختفي رائحة الفم الكريهة بعد اتباع هذه الإجراءات، فيجب عليك مراجعة الطبيب مرة اخرى لتقييم الحالة وتحديد سببها الحقيقي.

  • يمكن أن يكون هذا الشخص يعاني من انخفاض ضغط الدم أو مشكلة في الجهاز العصبي المرتبطة بنقص فيتامين د. نقص فيتامين د يمكن أن يسبب الدوار والدوخة، والتعب، والإحساس بالضعف العام والصداع، والمصعد يعتبر نوعًا من التغيرات المفاجئة في الضغط الجوي التي يمكن أن تؤثر على الأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم أو مشاكل في الجهاز العصبي.

    ينصح بزيارة الطبيب لإجراء فحص شامل وتحليل لمستوى فيتامين د في الدم وتحديد سبب الأعراض وعلاجها بشكل مناسب. كما ينصح بتناول المصادر الغذائية الغنية بفيتامين د مثل الأسماك والحليب المدعم بالفيتامينات، والبقاء في الأماكن المشمسة لفترات قصير

  • من المشكلات الشائعة التي تصيب النساء الحوامل هي الحموضة والتقيؤ والغثيان. ومن المهم العمل على علاج هذه الأعراض لتحسين جودة الحياة اليومية.

    الحموضة قد تسبب تقيؤاً وحرقة في المعدة، ويمكن معالجتها عن طريق تغيير النظام الغذائي وتجنب الأطعمة الحامضية والدهنية والتوابل الحارة، والابتعاد عن الشرب خلال الأكل. قد يكون من المفيد تناول وجبات صغيرة ومتكررة خلال اليوم بدلاً من الوجبات الكبيرة.

    من الأدوية التي يمكن استخدامها للتخفيف من الحموضة والتقيؤ خلال الحمل هي مضادات الحموضة مثل الألموجيل والجافسكون. قد تكون الحبوب التي اعطاها لك الطبيب، Vominore، غير فعالة لديك، ويمكن الرجوع للطبيب لاستبدالها بدواء آخر يكون أكثر فعالية لتخفيف الأعراض.

    أما بالنسبة للألم في البطن، فهذا يمكن أن يكون بسبب الحموضة أو بسبب تغيرات هرمونية أخرى تحدث خلال الحمل. يمكن استخدام الأدوية المسكنة الموصوفة من قبل الطبيب، والتدليك اللطيف لتخفيف الألم.

    يجب التحدث مع الطبيب المعالج لتقييم الحالة وتحديد الخيارات المناسبة لعلاج الحموضة والتقيؤ والألم في البطن، وللتأكد من أن الحالة لا تشكل خطورة على صحة الجنين.


  • إذا كان طفلك يعاني من الإمساك لمدة 4 أيام متواصلة، فإنه يجب التحقق من الحالة مع طبيب الأطفال. الإمساك لدى الأطفال الرضع يمكن أن يكون شائعاً، وقد يحدث نتيجة عدة أسباب مثل تغذية غير كافية، نقص في تناول السوائل، تغيير في نوع الحليب المستخدم أو قد يكون بسبب بعض الأدوية.

    لتخفيف حالة الإمساك لدى الرضع، يمكنك محاولة بعض الإجراءات البسيطة مثل:

    • تحريك ساقي الطفل بلطف في حركة دائرية
    • إعطاء الطفل كمية كافية من السوائل، خاصةً الحليب الذي يحتوي على الدهون.
    • استخدام الماء المغلي لتهدئة المعدة عن طريق إعطاء الطفل كمية صغيرة منه بعد تبريده.

    ومع ذلك، ينبغي عدم إعطاء أي أدوية للطفل دون استشارة الطبيب. يمكن أن يوصي الطبيب بإعطاء بعض الأدوية الآمنة والفعالة لتخفيف حالة الإمساك لدى الرضع.

    في العادة، لا تشكل حالات الإمساك خطرًا على حياة الطفل، ولكن يجب مراقبة الحالة بعناية والتحقق من أي تغيرات غير عادية في حالة الطفل مثل القيء أو الإسهال أو الحمى، حيث يمكن أن يشير ذلك إلى وجود مشكلة صحية أخرى.

  • من الممكن أن تشعري بألم خفيف في منطقة الرحم بعد انتهاء الدورة الشهرية، وهذا يمكن أن يكون طبيعيا. قد يكون السبب في ذلك هو تقلصات الرحم التي تحدث أثناء الدورة الشهرية، والتي يمكن أن تستمر لبضعة أيام بعد الدورة.

    ومع ذلك، إذا استمر الألم لفترة طويلة أو زاد في الشدة، فينصح بزيارة الطبيب لتقييم الحالة. كما يمكن أن يكون هناك أسباب أخرى للألم في منطقة الرحم، مثل التهابات الجهاز التناسلي أو وجود تكيسات مبيضية أو مشاكل أخرى تحتاج إلى تشخيص وعلاج من قبل الطبيب.

  • انصح بزيارة طبيب تجميل لتقييم الحالة 

    توجد كريمات للندب مثل جل السليكون 

    Newgel 

    لكن لا تصلح إلا للندب الصغيرة السطحية لذا الأفضل زيارة الطبيب للمعاينة 

  • من المهم التحقق من سبب عدم انتظام دورتك الشهرية ووجود تكيس في المبايض. قد يساعد استشارة طبيبة نسائية في تحديد الأسباب الكامنة وتقديم العلاج المناسب. بشكل عام، الخيارات العلاجية الممكنة تتضمن تناول الأدوية لتحفيز الإباضة، والتغييرات في نمط الحياة والنظام الغذائي، وخفض الوزن في حال كان ذلك مطلوباً، ومن الممكن في بعض الحالات إجراء عملية جراحية للتخلص من التكيسات في المبايض. 


  • من الممكن أن يكون السبب وراء غثيانك عند شم العطور والبخور هو الحساسية. قد تكوني حساسة لبعض المواد الكيميائية التي تستخدم في العطور والبخور وتسبب لك الغثيان.

    ومع ذلك، قد يكون الحمض المعدي مسؤولًا عن زيادة الغثيان في الصباح. يمكن للحموضة أن تؤثر على المعدة والأمعاء وتسبب الغثيان وعدم الارتياح.

    من الممكن إجراء بعض الفحوصات الطبية لتحديد سبب الغثيان، مثل فحص الحساسية وتحليل الدم للتأكد من وظائف الكبد والكلى والغدة الدرقية والسكر في الدم. يمكن للطبيب النظر في تاريخك الصحي وإجراء فحص سريري لتحديد سبب الغثيان وتقديم العلاج المناسب.


  • لمرضى السكري، يمكن أن يكون الشفاء من الجروح والحروق أكثر صعوبة بسبب ارتفاع مستويات السكر في الدم. يجب الحرص على مراقبة الجروح والحروق بانتظام، وعدم تجاهل أي علامات على تعفن الجروح أو الحمى أو الاحمرار.

    يفضل استشارة الطبيب المختص لاختيار المرهم الذي يناسب حالة المريض ونوع الجرح أو الحرقة. ومن المراهم المناسبة لمرضى السكري الذين يعانون من الجروح والحروق الملتهبة:

    1- مرهم الأكسيد الزنك: يعمل على تهدئة الالتهاب وتحسين شفاء الجروح.

    2- مرهم النيومايسين: يحتوي على مضاد حيوي يساعد في منع تطور العدوى وتسريع شفاء الجرح.

    3- مرهم الهيدروكورتيزون: يعمل على تخفيف الالتهاب وتقليل الحكة.

    4- مرهم بيتادين: يحتوي على مادة البيتادين الفعالة في الحد من الالتهابات وتسريع عملية التئام الجروح.

    ومع ذلك، يجب عدم استخدام أي مرهم دون استشارة الطبيب، خاصة إذا كان المريض يتلقى علاجًا آخر.

Type your medical consultation

Contact Us For Any Questions

icon

Sign up to Newsletter

logo
Now Loading