التوتر هو رد فعل طبيعي للجسم على المواقف المجهدة. يمكن أن يكون التوتر قصير المدى أو طويل المدى، ويمكن أن يكون خفيفًا أو شديدًا. في الأزمات، من الطبيعي أن يشعر الناس بالتوتر. ومع ذلك، يمكن أن يكون التوتر الشديد ضارًا بالصحة الجسدية والعقلية.
فيما يلي بعض الطرق لتخفيف الضغوطات النفسية أثناء الأزمات: • العبادات والرجوع إلى الخالق عز وجل: تساعد الصلاة والصدقة وتلاوة القرآن تلاوة خاشعة والدعاء في تخفيف التوتر (أرحنا بها يا بلال) • احصل على قسط كافٍ من النوم. عندما تكون مستيقظًا، يكون جسمك أكثر عرضة للانزعاج من التوتر.
• مارس الرياضة بانتظام. يمكن أن تساعد التمارين في تقليل التوتر وتحسين المزاج. حاول ممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.
• اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا. تناول الكثير من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. تجنب الأطعمة المصنعة والسكريات المضافة.
• تحدث إلى شخص تثق به. يمكن أن يساعدك التحدث إلى صديق أو أحد أفراد العائلة أو معالج نفسي في التعامل مع مشاعرك.
• ابحث عن طرق للاسترخاء. يمكن أن تساعدك تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق والتأمل في تخفيف التوتر.
• تجنب متابعة الأخبار أو وسائل التواصل الاجتماعي بشكل مفرط. يمكن أن تثير الأخبار والتعليقات الاجتماعية التوتر.
• ركز على ما يمكنك التحكم فيه. لا تحاول السيطرة على الأشياء التي لا يمكنك التحكم فيها وليست تحت إرادتك. ركز على الأشياء التي يمكنك القيام بها لتحسين حالتك النفسية.
• قدم المساعدة للآخرين. يمكن أن يساعدك تقديم المساعدة للآخرين في الشعور بالرضا وتحسين صحتك العقلية.
• الكتابة العلاجية: اكتب عن مشاعرك وأفكارك حول الأزمة. يمكن أن يساعدك ذلك في معالجة مشاعرك وفهمها بشكل أفضل.
• سماع أصوات مؤثرة: يمكن أن يساعد سماع القرآن وأصوات الطبيعة في الاسترخاء وتقليل التوتر. استمع إلى الأصوات التي تجدها مريحة.
• الخروج إلى الطبيعة: يمكن أن يساعد الخروج إلى الطبيعة في تقليل التوتر وتحسين المزاج. اقض بعض الوقت في الخارج في حديقة أو في الهواء الطلق.