السلة 0
لا توجد منتجات في السلة.

ابحث في سجل الاستشارات السابقة




  • الرؤوس السوداء (blackheads) لا تسبب نمش (hyperpigmentation) إذا لم يتم إزالتها، لكنها يمكن أن تساهم في تفاقم المشكلة إذا تم التعامل معها بشكل غير سليم.

    النمش هو تغير في لون البشرة يحدث بسبب زيادة إنتاج الميلانين (الصباغ الطبيعي للجلد)، ويمكن أن يحدث بسبب عدة عوامل مثل التعرض لأشعة الشمس الزائدة أو التهابات الجلد أو تغيرات هرمونية. وعادة ما يحدث النمش بشكل أكثر شيوعًا في المناطق التي تتعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر.

    بالنسبة للرؤوس السوداء، فهي تحدث عندما يتراكم الزهم (sebum) والجلد الميت في مسام الجلد، ويتكوّن انسداد صغير يظهر كنقط سوداء. إذا لم يتم إزالة الرؤوس السوداء بشكل صحيح، فقد يتراكم المزيد من الزهم والجلد الميت في المسام، مما يؤدي إلى تضخم المسام وظهور المزيد من الرؤوس السوداء، وفي بعض الحالات قد يحدث التهاب الجلد.

    لتجنب النمش، يجب الحرص على حماية البشرة من أشعة الشمس باستخدام واقي الشمس، وتجنب عوامل الإجهاد وتغذية البشرة بمواد مغذية، كما ينبغي مراجعة الطبيب الجلدي في حالة القلق بشأن النمش أو أي تغير في لون البشرة.

  • يمكن أن يسبب دواء الفلورنزاين (المعروف أيضًا باسم فوريكا) بعض الآثار الجانبية، بما في ذلك ارتفاع الحموضة في المعدة والقولون العصبي. وتشمل الآثار الجانبية الأخرى التي يمكن أن تسببها الدواء الصداع، والدوار، والتعب، والغثيان، والقيء، والإمساك، والتهيج، وتشوش الرؤية، والتعرق.

    إذا كانت الأعراض التي تعاني منها تتزامن مع استخدام دواء الفلورنزاين، فقد يكون هناك احتمالية لارتباط هذه الأعراض بالدواء. ومن المهم مراجعة الطبيب المعالج لتقييم الحالة وإجراء التحاليل والفحوصات اللازمة لتحديد سبب الأعراض.

    وفيما يتعلق بألم العضلات والصعوبة في الوقوف لفترة طويلة، فقد يكون هذا ناتجًا عن الصداع النصفي الذي تعاني منه، والذي قد يسبب ضغطًا على العضلات والأعصاب. وينبغي لك مراجعة الطبيب المعالج لتقييم هذه الأعراض وتوجيهك للعلاج اللازم.

  • من الواضح أن وزنك الزائد يرتبط بحالة مقاومة الأنسولين التي تصاحب تكيسات المبايض وحدوث السكري أثناء الحمل. لتحسين حالتك، يمكنك اتباع الإرشادات التالية:

    تناول وجبات صحية ومتوازنة: ينبغي عليك تجنب الأطعمة العالية بالسعرات الحرارية والدهون والسكريات المصنعة، وتناول الأطعمة الغنية بالألياف والبروتين والفيتامينات والمعادن. ويجب تجنب الصيام الطويل والإكثار من تناول الوجبات الصغيرة على مدار اليوم.

    ممارسة النشاط البدني: يمكنك القيام بالتمارين الرياضية المنتظمة مثل المشي والسباحة وركوب الدراجة الهوائية، والتي تساعد على تحسين حرق الدهون وتحسين حالة الأنسولين في الجسم.

    تخفيض الوزن: ينصح بتخفيض الوزن بشكل تدريجي من خلال الحفاظ على نظام غذائي صحي ومتوازن وممارسة الرياضة بانتظام.

    علاج مقاومة الأنسولين: يمكن للأدوية المختلفة مثل الميتفورمين والثيازوليدين أن تساعد في تحسين حالة الأنسولين في الجسم وتحسين معدلات السكر في الدم.

    متابعة الرعاية الطبية: ينبغي مراجعة الطبيب بانتظام للحصول على التشخيص الصحيح وتقييم الحالة وتعديل العلاج والتغذية والنشاط البدني.

    تناول مكملات غذائية: يمكن استخدام بعض المكملات الغذائية مثل الأوميغا 3 وفيتامين د لتحسين حالة الأنسولين وتحسين معدلات السكر في ال

  • علاج الناسور يتوقف على درجة الحدة ونوع الناسور ويمكن أن يشمل:

    1- العلاج الدوائي: يمكن استخدام المرهم المخدر الموضعي والذي يحتوي على الليدوكائين لتخفيف الألم والتورم، كما يمكن استخدام ملينات البراز لتجنب الإمساك.

    2- العلاج الجراحي: قد يحتاج الأشخاص الذين يعانون من ناسور شرجي شديد إلى إجراء عملية جراحية للتخلص من الناسور.

  • هناك علاجات مختلفة متاحة لعلاج الزهايمر وتساعد على تباطؤ تقدم المرض وتخفيف الأعراض المرتبطة به. ومن أبرز هذه العلاجات:

    1- مثبطات الكولينستريز (Cholinesterase inhibitors): هي عبارة عن أدوية تساعد على زيادة تركيز مادة الأسيتيل كولين في الدماغ، وهي المادة المسؤولة عن الاتصال بين الخلايا العصبية. ومن الأدوية المشهورة في هذه الفئة: دونيبيزيل (Donepezil)، ريفاستيجمين (Rivastigmine)، غالانتامين (Galantamine).

    2- مضادات الذهان (Antipsychotics): في بعض الحالات قد تصف الأطباء هذه الأدوية لعلاج بعض الأعراض المرتبطة بالزهايمر مثل الهلوسة والوهن العقلي، ولكن يتم استخدامها بحذر وتحت إشراف الطبيب.

    3- مثبطات الأميلويد بيتا (Beta-amyloid inhibitors): هي أدوية تساعد في منع تكون بروتين بيتا-أميلويد الذي يرتبط بتكون بلاكات بين الخلايا العصبية، وهو أحد العوامل المسببة للزهايمر. ومن أبرز الأدوية المشهورة في هذه الفئة: Aducanumab.

    وبالإضافة إلى العلاج الدوائي، فإنه يمكن تطبيق بعض الإجراءات الغير دوائية للتعامل مع مرض الزهايمر مثل التغذية السليمة وممارسة التمارين الرياضية الخفيفة والاسترخاء الذهني والنوم الجيد. كما يمكن للمريض وعائلته اللجوء إلى بعض البرامج الداعمة للمرضى المصابين بالزهايمر والتي تقدمها بعض المؤسسات الصحية.

  • لا تنصح المرضع باستخدام الخلطة الثلاثية خوفا من تاثيرها على الجنين

    الحمل والرضاعة أفضل كريمات تفتيح للحامل والمرضع هي: - واقي الشمس - حمض الازيليك - فيتامين سي


  • ينتمي دواء Omeprazole إلى مجموعة الأدوية المعروفة باسم مثبطات مضخة البروتون (Proton Pump Inhibitors)، ويستخدم لعلاج الحموضة المعوية والقرحة الهضمية وارتجاع المريء.

     فمن الأفضل تناول الدواء قبل السحور بنصف ساعة  لأنه سيساعد في السيطرة على حموضة المعدة والتقليل من مشاكل الجهاز الهضمي خلال النهار. ومن المهم أيضًا تجنب تناول الطعام الحار  والمشروبات الحمضية والكافيين والتدخين، وشرب الكثير من الماء خلال الفترة التي يسمح فيها بالطعام والشراب.e


  • هذه الأعراض يمكن أن تشير إلى العديد من الحالات المختلفة، ولذلك يجب استشارة الطبيب لتشخيص الحالة وتحديد العلاج المناسب. من بين الحالات التي يمكن أن تسبب هذه الأعراض:

    1- التهاب القولون التقرحي: وهو حالة يصاب فيها القولون بالتهاب وتقرحات، ويمكن أن يسبب ألم في البطن والجانبين وتغييرات في حركات الأمعاء.

    2- القرحة الهضمية: وهي حالة يصاب فيها الجدار المعدة أو الأمعاء بقرحة، ويمكن أن تسبب ألم في الجانبين والبطن وحرقة في المعدة.

    3- التهاب المرارة: وهو حالة يصاب فيها المرارة بالتهاب، ويمكن أن يسبب ألم في الجانب الأيمن من البطن وألم في الكتف الأيمن وغثيان.

    4- اانقباض عضلات البطن

    5- تقلصات الأمعاء: وهي حالة يصاب فيها الأمعاء بتقلصات وتشنجات، ويمكن أن تسبب ألم في الجانبين وتغييرات في حركات الأمعاء.

    بالنسبة لتغيرات في البراز، فقد يشير ذلك إلى اضطراب في الجهاز الهضمي، مثل الإمساك أو الإسهال أو التهاب المعدة أو التهاب القولون، ويمكن للطبيب تحديد السبب الدقيق من خلال إجراء الفحوصات اللازمة.

  • من الأفضل أن تراجع طبيباً لتقييم حالتك وتشخيص سبب الألم. فقد يكون هذا الألم ناتجاً عن العديد من الأسباب المختلفة، ومن بين هذه الأسباب:

    1- التهاب الجهاز التنفسي السفلي: قد يسبب التهاب الرئة أو التهاب الحبال الصوتية أو التهاب الجيوب الأنفية ألماً في الصدر.

    2- الإجهاد العضلي: قد يحدث الإجهاد العضلي في الصدر بسبب ممارسة الرياضة الشديدة أو حمل الأوزان الثقيلة أو بسبب حركات غير صحيحة.

    3- اضطرابات في الجهاز الهضمي: مثل الحموضة الزائدة أو القرحة الهضمية أو التهاب القولون التقرحي، وقد يسبب هذا النوع من الألم حرقة أو غثيان أو تقيؤ.

    4- مشاكل في العضلات والغضاريف والأربطة: مثل التهاب الأوتار أو التواء العضلات في منطقة الصدر.

    5- مشاكل في العظام: مثل التهاب الضلوع أو كسر في الضلع.

    من الأهمية بمكان مراجعة الطبيب لتشخيص سبب الألم وتحديد العلاج المناسب. يمكن للطبيب إجراء فحص شامل وطلب فحوصات إضافية إذا لزم الأمر، مثل الأشعة السينية أو فحص الدم.

  • هناك علاجات مختلفة لمرض البهاق التي يمكن استخدامها للمساعدة في علاج الحالة والحد من انتشارها في الجسم.

    من بين العلاجات المتاحة لمرض البهاق:

    المراهم الموضعية: تستخدم لعلاج البقع الصغيرة، وتشمل بعض العلاجات الموضعية المكونات المضادة للالتهابات والمواد المعالجة لتحسين البشرة.

    العلاج الضوئي: يشمل استخدام الأشعة فوق البنفسجية B أو الأشعة فوق البنفسجية A، وهي تعمل على تثبيط نمو الخلايا المصابة بالبهاق وزيادة إنتاج الميلانين الذي يساعد على تلوين الجلد.

    العلاج الدوائي: يتم استخدام عدد من الأدوية الفموية والحقن، بما في ذلك الكورتيكوستيرويدات والمثبطات المناعية والمنشطات الضوئية، وغالباً ما تستخدم هذه الأدوية للبهاق الشديد.

    يمكن أن تكون النتائج المحددة من هذه العلاجات مختلفة لكل شخص، وقد يتطلب الأمر تجربة عدة علاجات مختلفة حتى يتم العثور على العلاج الأكثر فعالية للشخص المصاب. من الضروري أيضًا المتابعة الدورية مع الطبيب للتأكد من استجابة الشخص للعلاج ومراقبة أي تغييرات في الحالة.

تقدم بطلب استشارة طبية

يسرنا الإجابة على استفساراتك

icon

اشترك بالنشرة البريدية

logo
جاري الآن التحميل الرجاء الانتظار