السلة 0
لا توجد منتجات في السلة.

ابحث في سجل الاستشارات السابقة




  •  الحل الأفضل في حالتك هو إجراء العملية الجراحية لاستئصال دوالي الخصية. تُعد دوالي الخصية من الدرجة الثانية من الدرجات المعتدلة، ولكنها قد تسبب ألمًا شديدًا، خاصةً عند ممارسة الرياضة. وقد يؤدي استمرار الألم إلى تفاقم الحالة، وقد يؤدي أيضًا إلى ضعف إنتاج الحيوانات المنوية، مما قد يؤثر على الخصوبة.

    تُجرى عملية استئصال دوالي الخصية بالمنظار، وهي عملية بسيطة نسبيًا، ويتم إجراؤها تحت التخدير الموضعي أو العام. تعتمد العملية على قطع الأوردة المتضخمة، مما يساعد على تحسين الدورة الدموية في الخصيتين.

    بعد العملية، عادةً ما يتمكن المريض من العودة إلى أنشطته اليومية الطبيعية في غضون أيام قليلة. وقد يستغرق الأمر عدة أسابيع حتى يختفي الألم تمامًا.

    بالطبع، القرار النهائي في إجراء العملية من عدمه يعود إلى الطبيب المختص، والذي سيأخذ في الاعتبار جميع العوامل، بما في ذلك شدة الألم، وتأثير الدوالي على الخصوبة، وطبيعة عملك وممارسة الرياضة.

    فيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على التخفيف من الألم حتى تتمكن من إجراء العملية:

    • ارتدِ حزامًا داعمًا للكيس المنوي.
    • تناول الأدوية المسكنة للألم، مثل الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين.

    إذا كنت ترغب في إجراء العملية الجراحية، فيمكنك البحث عن طبيب متخصص في جراحة المسالك البولية .

  • من الصعب تحديد ما إذا كنتي بحاجة إلى فحوصات معينة دون معرفة المزيد عن حالتك. ومع ذلك، فإن حبس البول يمكن أن يؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشكلات الصحية، بما في ذلك:

    • التهاب المسالك البولية
    • حصوات الكلى
    • تلف الكلى

    لذلك، من المهم استشارة الطبيب إذا كنتي تعاني من أي من هذه الأعراض، حتى لو كانت فحوصاتك السابقة سليمة.

    فيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على ترك عادة حبس البول:

    • حددي سبب حبس البول. هل هو بسبب القلق أو التوتر أو الإحراج؟ بمجرد أن تحددي السبب، يمكنك البدء في إيجاد طرق للتعامل معه.
    • حددي وقتًا معينًا كل ساعة أو ساعتين للذهاب إلى الحمام.
    • اشربي الكثير من السوائل للحفاظ على انتظام المثانة.
    • إذا كنتي في الخارج، فحاولي دائمًا العثور على مكان للذهاب إلى الحمام قبل أن تشعري بالحاجة الملحة.

    فيما يلي بعض الأطعمة والمشروبات التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على صحة الكلى:

    • الفواكه والخضروات، وخاصة تلك التي تحتوي على مضادات الأكسدة، مثل التوت والبروكلي والفلفل الأحمر.
    • البقوليات، مثل العدس والحمص.
    • الحبوب الكاملة، مثل الأرز البني والشوفان.
    • منتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية من الدسم.
    • الماء.

    من المهم أيضًا تجنب الأطعمة والمشروبات التي يمكن أن تضر الكلى، مثل:

    • الأطعمة الغنية بالصوديوم، مثل الأطعمة المعلبة والمعالجة.
    • الأطعمة الغنية بالدهون، مثل الأطعمة المقلية والوجبات السريعة.
    • المشروبات السكرية، مثل المشروبات الغازية والعصائر المحلاة.

    من الممكن أن يكون لحبس البول علاقة بنوبات الهلع والأعراض الأخرى التي تعاني منها. فقد يؤدي حبس البول إلى زيادة مستويات التوتر والقلق، والتي يمكن أن تؤدي إلى نوبات الهلع.

    كما أن حبس البول يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في الذاكرة والتركيز، وذلك لأن الدماغ لا يحصل على ما يكفي من الأكسجين.

    إذا كنتي تعتقدين أن حبس البول قد يكون له علاقة بنوبات الهلع والأعراض الأخرى التي تعاني منها، فمن المهم استشارة الطبيب.

  • برودة الجسم الشديدة، خاصة الأطراف، هي عرض شائع يمكن أن يكون ناتجًا عن مجموعة متنوعة من الأسباب، بما في ذلك:

    • التغيرات في درجات الحرارة: يمكن أن يؤدي انخفاض درجة حرارة الطقس إلى تشنج الأوعية الدموية في الأطراف، مما يقلل من تدفق الدم.
    • نقص الهرمونات: يمكن أن يؤدي نقص بعض الهرمونات، مثل هرمون الغدة الدرقية، إلى انخفاض درجة حرارة الجسم.
    • بعض الحالات الصحية: يمكن أن تكون برودة الجسم الشديدة علامة على حالة صحية أساسية، مثل قصور الغدة الدرقية أو مرض السكري أو اضطرابات الأوعية الدموية.

    إذا كنت تعاني من برودة شديدة بالجسم، خاصة الأطراف، فمن المهم استشارة الطبيب لتحديد السبب وتلقي العلاج المناسب.

    بناءً على ما ذكرته، فقد قمت بالفعل بإجراء تحاليل واشعات، ولم يتم التوصل إلى أي سبب واضح للبرودة التي تعاني منها. في هذه الحالة، هناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها للتخفيف من الأعراض، مثل:

    • ارتداء ملابس دافئة: من المهم ارتداء ملابس دافئة، خاصة في الشتاء. تأكد من تغطية جميع أجزاء جسمك، بما في ذلك الرأس واليدين والقدمين.
    • شرب الكثير من السوائل: يمكن أن تساعد السوائل في الحفاظ على دفء الجسم.
    • ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد الرياضة في تحسين الدورة الدموية، مما قد يساعد في تقليل برودة الأطراف.

    إذا استمرت الأعراض أو ازدادت سوءًا، فمن المهم استشارة الطبيب مرة أخرى.

  • نعم، من الطبيعي أن تعاني من جروح في فتحة الشرج بعد الإصابة بالتهاب فيروسي في المعدة والقولون. وذلك لأن الإسهال المائي يمكن أن يؤدي إلى تهيج فتحة الشرج، مما قد يؤدي إلى حدوث جروح.

    عادةً ما تختفي الجروح في فتحة الشرج بعد أسبوع أو أسبوعين من الإصابة. ومع ذلك، إذا كانت الجروح شديدة أو مؤلمة، فقد يستغرق الأمر وقتًا أطول للشفاء.

    فيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على التعافي من جروح فتحة الشرج:

    • اغسل فتحة الشرج بالماء الدافئ والصابون بعد كل تبرز.
    • استخدم مرهم أو كريم موضعي لعلاج الجروح.
    • تناول الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الفواكه والخضروات، حيث يمكن أن تساعد الألياف في تخفيف الإسهال وتقليل الضغط على فتحة الشرج.
    • تجنب الأطعمة الحارة أو الحامض، حيث يمكن أن تزيد من تهيج فتحة الشرج.

    نصائح إضافية لمرضى القولون العصبي

    إذا كنت تعاني من القولون العصبي، فقد يكون من المهم اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن لتقليل أعراض القولون العصبي، بما في ذلك الإسهال. فيما يلي بعض النصائح الغذائية التي قد تساعدك:

    • تناول وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم.
    • تجنب الأطعمة التي تسبب لك مشاكل، مثل الأطعمة الحارة أو الدهنية أو الحلوة.
    • اشرب الكثير من السوائل، خاصةً الماء.

    كما قد يكون من المهم ممارسة الرياضة بانتظام، حيث يمكن أن تساعد الرياضة في تقليل التوتر والالتهاب، مما قد يساعد في تقليل أعراض القولون العصبي.

  • نعم، يعتبر فقدان ٦ كيلو في اسبوع واحد جراء الاصابة بالتهاب فيروسي في المعدة والقولون طبيعيًا. وذلك لأن التهاب المعدة والقولون الفيروسي يسبب الإسهال والقيء، مما يؤدي إلى فقدان السوائل والعناصر الغذائية من الجسم. وقد يتراوح فقدان الوزن في هذه الحالة بين ٢ إلى ١٠ كيلوغرامات خلال أسبوع واحد.

    ، قد يكون فقدان الوزن السريع علامة على مشكلة صحية أكثر خطورة، مثل:

    • مرض السكري
    • قصور الغدة الدرقية
    • أمراض الكبد
    • أمراض الكلى

    لذلك، إذا كنت تعاني من فقدان الوزن السريع دون سبب واضح، فمن المهم استشارة الطبيب لتحديد السبب وتلقي العلاج المناسب.

    نصائحي:

    • إذا كنت تعاني من التهاب فيروسي في المعدة والقولون، فمن المهم تعويض السوائل والعناصر الغذائية المفقودة. يمكنك القيام بذلك عن طريق شرب السوائل الشافية، مثل الماء والمرق والشاي، وتناول الأطعمة الخفيفة والمغذية، مثل الأرز والمعكرونة والخبز المحمص.
    • إذا كنت تعاني من الإسهال، فيمكنك تناول الأدوية المضادة للإسهال التي لا تستلزم وصفة طبية.
    • إذا كنت تعاني من القيء، فيمكنك تناول الأدوية المضادة للقيء التي لا تستلزم وصفة طبية.
    • إذا لم تتحسن الأعراض بعد أسبوع، فمن المهم استشارة الطبيب.

    فيما يلي بعض الأطعمة التي يمكنك تناولها أثناء الإصابة بالتهاب فيروسي في المعدة والقولون:

    • الأرز
    • المعكرونة
    • الخبز المحمص
    • البطاطس المهروسة
    • الشوربة
    • الموز
    • التفاح المهروس

    يمكنك أيضًا إضافة القليل من الزبادي أو الحليب قليل الدسم إلى نظامك الغذائي، حيث يمكن أن يساعد ذلك في تقليل الإسهال.

  • فيما يلي بعض الأسباب المحتملة:

    • عدوى فطرية: يمكن أن تسبب العدوى الفطرية، مثل السعفة، ظهور بقع حمراء أو أرجوانية على الجلد. غالبًا ما تكون هذه البقع مصحوبة بحكة.
    • عدوى بكتيرية: يمكن أن تسبب العدوى البكتيرية، مثل الالتهابات الجلدية، ظهور بقع حمراء أو أرجوانية على الجلد. غالبًا ما تكون هذه البقع مصحوبة بحكة وألم.
    • اضطرابات المناعة الذاتية: يمكن أن تسبب اضطرابات المناعة الذاتية، مثل الذئبة الحمامية الجهازية، ظهور بقع حمراء أو أرجوانية على الجلد. غالبًا ما تكون هذه البقع مصحوبة بأعراض أخرى، مثل الحمى والتعب.
    • اضطرابات الأوعية الدموية: يمكن أن تسبب اضطرابات الأوعية الدموية، مثل مرض فون ويلبراند، ظهور بقع حمراء أو أرجوانية على الجلد. غالبًا ما تكون هذه البقع مصحوبة بأعراض أخرى، مثل النزيف.
  • بتقييم الحالة بأخذ التاريخ المرضي والفحص السريري وعمل الفحوصات اللازمة من دم وأشعة

  • تقيطر البول بعد التبول هو حالة شائعة يمكن أن تحدث لأسباب عديدة. من أهم الأسباب:

    • ضعف عضلات قاع الحوض: تتحكم عضلات قاع الحوض في تدفق البول. إذا كانت هذه العضلات ضعيفة، فقد لا تتمكن من إغلاق مجرى البول بشكل كامل بعد التبول، مما يؤدي إلى تسرب البول.
    • تضخم البروستاتا: يمكن أن يؤدي تضخم البروستاتا إلى صعوبة إفراغ المثانة بالكامل. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تقيطر البول بعد التبول.
    • بعض الأدوية: يمكن أن تسبب بعض الأدوية، مثل مدرات البول، تقيطر البول.

    إذا كنت تعاني من تقيطر البول، فمن المهم أن ترى طبيبك لتحديد السبب المحتمل. يمكن أن يساعدك الطبيب في تطوير خطة علاج مناسبة.

    فيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على تخفيف أعراض تقيطر البول:

    • تجنب تناول الكافيين : يمكن أن تؤدي هذه المواد إلى زيادة إنتاج البول، مما قد يؤدي إلى تقيطر البول.
    • احصل على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يساعدك النوم الكافي في الحفاظ على صحة المثانة.
    • مارس الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد الرياضة في تقوية عضلات قاع الحوض.
    • مارس تمارين كيجل: يمكن أن تساعد تمارين كيجل في تقوية عضلات قاع الحوض.

    إذا كنت تعاني من تقيطر البول بعد التبول، فمن المهم أن ترى طبيبك لتحديد السبب المحتمل. يمكن أن يساعدك الطبيب في تطوير خطة علاج مناسبة.

  • يصعب معرفة التشخيص من الاعراض اعلاه فقط

    ننصح بزيارة طبيب قلب للمعاينة

    يمكن حجز موعد معه عبر هذه المنصة من خلال الرابط

    https://drsalehalhinai.com/getDoctors?page=3

  • اذا لا توجد اعراض النقرس مثل الم المفاصل فلا تحتاج الى علاج فقط قلل من اللحوم

تقدم بطلب استشارة طبية

يسرنا الإجابة على استفساراتك

icon

اشترك بالنشرة البريدية

logo
جاري الآن التحميل الرجاء الانتظار